فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الجمعة، 19 سبتمبر 2014
لامْ
لو كانت يدي تتحسسُ جسدي
لأنكَرتْني ثم استعارت بيديكِ عني
لو أنني أُحسُّ بهذا الوطن
لقلتُ : خطيئتي .. حُلمي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق