فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014
شذى
حينما أُوقدُ في عينيكِ عيني
ألمحُ النيرانَ تهربُ من مصيري
/ إلى ألمي
سائلٌ يبحثُ في عينيكِ عني
لاتقولي أنني راغبٌ في لقاءٍ
حاملٌ في يديَّ ألسنةَ اللهبْ
كلَّ ماءٍ من ضبابْ
كلَّ نارٍ أو حطبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق