فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الأحد، 31 مايو 2015
حبرٌ
ورقٌ يصعدُ في يديَّ ويهبطُ
حبرٌ ، إلهٌ ،
حبلُ مشانقٍ وتخومُ ..
جسدي خيالُ وضلعيَّ أعوجُ
والبحرُ أعضاءٌ
تُعاقرها النجومُ.
الظهران
٢٢ آذار ٢٠١٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق