فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الجمعة، 19 فبراير 2016
سيّناءٌ وحُبّ.
أولُ الحُبّ :
آخرُ الرسالاتِ إلى ذاتِكَ
كلّما ارتفعتْ عيناكَ
داهمها العمى.
ماذا ترى ؟ ..
غيّر الظلامَ الذي يُحيطُ حولّك
وإلهٌ يُجاوبُ : لنْ ترى.
الظهران
١٨ شباط ٢٠١٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق