الجمعة، 1 أبريل 2016

نجوى

عطشي سماءٌ
وهذا الصُبحُ إبريقا
هل تسكبي شوقاً
لأقطعهُ ..
أو قمراً 
لأرضَعهُ ..
فأنا النجيُّ 
وهذا الليلُ صِدْيقا 


١ نيسان ٢٠١٥

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق