فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
السبت، 2 أبريل 2016
شام
إلى البدو الذين رحلوا بالرداء
لقميصِ يوسفَ
لقميصهِ المأخوذِ في شرفةِ الوادي
وسيرته الهائمةِ إلى وضَحِ النهار
وشمسُهُ الثكلى
على مرفأِ البحرِ تغرقُ
والنعاةُ الشاخصونَ
في معرّتنا البريئة
لم يعرفوا وجعَ الشريدِ
من الشريدة!
٢٢ سبتمبر ٢٠١٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق