فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الجمعة، 18 يوليو 2014
عُملة
رأيتُ وجهَ أبي فوقَ عُملةِ النقود
رأيتُه نازحاً من بلادهْ
رأيتهُ غارقاً في دمي
وعلى يديهِ قيل للتاريخِ كُنّ
فكان أبي جوهرُ التاريخ
يُتوقُ الملوكُ إلى حصاده
أبي
يادرهمَ الذلِ والكوليرا
ويا حربا تنوبُ عن الولادة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق