فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الثلاثاء، 12 أغسطس 2014
مُحاق !
وضعتُ على خارطةِ الطريقِ جسدي
فماتَ القطارُ
وابتهلَ المسافرونَ إلى المحاقْ
قُلْ :
يا مُنعشَ الموتى ..
هل كانَ ثوبُ الحياةِ لينفعك!
١١ كانون الأول ٢٠١٤
جدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق