فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الثلاثاء، 12 أغسطس 2014
خلّاقة
طُغيانُ هذا الصباحِ يرمُقنا،
ونحنُ في شارعٍ أبيضٍ
لا يرى المُشاةُ أقدامنا
لا يسمعُ المشاةُ أصواتنا ،
حينَ تلهثُ با
لصراخِ أو الغناءِ
وحينَ تكونينَ أولَ وهجٍ يُوقظُ الموتى
أولَ عُملةٍ تُصقلُ في جبينِ اليومِ
وأنت الخلاقةُ لكل شيءٍ
-سوى شغفي-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق