فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الاثنين، 20 أبريل 2015
غدٌ يولدُ
ما الآنُ إلا محنةٌ ،
يتركُها الوقتُ
-في وجهِ الغدِ العذريِّ-
غدٌ ،
لا زالَ أرجوحةٌ
في يدِ الغيّبِ والضجرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق