فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الأربعاء، 2 أبريل 2014
سؤال !
أتساءلُ .. أي هذهِ الأمنياتِ
تسطعُ في جسدي
تُقاسمني هذا الترقب
وتكشفُ عن ذكرياتٍ
تُعيدُ الأرق ! ..
من أجل أن تخرجَ يدُّ اللهِ لي
لا بُد أن أُعيدَ الزمان
وهذا المكانُ لا ينتظرْ!
جدة
٢ أبريل ٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق