فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الاثنين، 21 أبريل 2014
وطنٌ وآلهة
نفسي ترومُ الجوعَ
لتقتُلَّ وجهها
وهذا النومُ قد غطى
على كبدي
وطني يُصلي لآلهةٍ
تمصُّ الدمَ من جسدي
تُراني الجرح موصوماً بخارطتي
تُراني الحُلم مقتولاً بلا قدرِ
أم تُراني لستُ من أحدِ !
الظهران
١٤ مارس ٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق