فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الاثنين، 21 أبريل 2014
تيّهْ ..
في التيهِ أفتحُ خطوتي
للشمسِ والمآذنِ التائهة
أُصليّ .. للإلهْ
اغرقُ في الشكلِ والجباهْ
وقارعةِ السكون
نحنُ أبناءُ الأبدْ
الواحدُ الأحدْ
نحنُ أبناءَ التُرابِ الذي يخون
الأرضَ والعيون
واللهَ والجسدْ
الظهران
٧ أبريل ٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق