فضاء
لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
الاثنين، 21 أبريل 2014
انتظارْ
في الانتظارِ لا يسعُنا الوقتُ
لأن نصححَ وجهَ الحقيقة
لكننا نرتاحُ من مرآتنا
من رؤيةِ الوجهِ الذي يشبهُ أشكالنا
في مكانِ التعبْ ..
هكذا يُولدُ الموتُ في مكانِ الانتظارْ!
جدة
٢٤ مارس ٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق