لأنهُ لو تبقى لي يومٌ واحدٌ في هذه الحياة القصيرة، لاخترتُ أن أكتب فيهِ
تتباعدُ من نفسها نفسي
أُحاولُ أن أُمدد هذا الجسد
وأتصوّرُ أنني أنجو
من كلِّ شيءٍ سوايّ
أُجسدُ هذا الشحوب
وافتحُ بوابةَ الغيبِ لنورِ الجسدْ
تُرى هل أكونُ الصراطَ الأبدْ؟!
جدة
٢٤ مارس ٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق